Category

التعليم

أكثر من 250 طفل يشاركون في حملة العودة للمدرسة في منطقة حارم بأنشطة توعية وصحية

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار, الحماية

أكثر من 250 طفل في مركز الإتقان بمنطقة حارم شاركوا في حملة العودة للمدرسة والتي تضمنت أنشطة توعية عن أهميّة التعليم والمدرسة، والالتزام بالدوام الصيفي لتعويض الانقطاع الدراسي خلال فترة الزلزال، بالإضافة لأنشطة التوعية الصحية وتعزيز النظافة للوقاية من الأمراض والأوبئة.

بدأ مركز الإتقان منذ أكثر من 4 سنوات بفكرة مُدَرس جوّال ليصبح لاحقاً خيمة تعليمية واليوم مركزاً يضم مئات الطلاب سنوياً.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #دعم #طفل #توعية #مدرسة #دراسة

تخرج طلاب كلية التربية في جامعة عفرين

By | التعليم, أخر الأخبار

لحظات بمثابة حياة كاملة ملؤها الفخر!

جانب من حفل تخرج طلاب كلية التربية في جامعة عفرين اليوم.

نبارك لجميع الطلاب الخريجين ونتمنى لهم مستقبلاً مشرقاً والمزيد من النجاح ليكونوا فاعلين قادرين على إحداث تغيير إيجابي في مجتمعاتهم.

 

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #جامعة

200 سيدة يتخرجن من محو الأمية في أخترين

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار, الحماية

200 يافعة وسيدة أنهين دورة محو الأمية في مركز حماية المرأة في أخترين، ليتمكنَّ من التطلع لمستقبل أفضل، والمشاركة بفاعلية في المجتمع والتأثير إيجابياً على حياتهن وحياة أسرهن.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #حماية #نساء #المرأة #مجتمع #الأسرة

تطوير الكوادر التعليمية مهم للوصول إلى مستوى تعليم أفضل

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

بالإضافة لمشاريع تأهيل البنية التحتية للمدارس، تعمل مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية بالتوازي على تطوير الكوادر التعليمة وذلك بهدف تطوير وتحسين العملية التعليمية لأطفالنا.

 46 مدرّساً أنهوا مؤخراً تدريبات التعليم الذاتي والتعليم خلال الأزمات.

#المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #زلزال #تركيا #سوريا

ترميم مدارس: تجهيز مدرسة يوسف العظمة لثلاثة آلاف طالب

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

يتواصل العمل في ترميم المدارس التي تضررت من زلزال شباط / فبراير.

تعمل فرقنا على مدار الساعة لإعداد مدرسة يوسف العظمة في جنديرس لاستقبال أكثر من 3000 طالب في العام الدراسي المقبل. نحن نعمل بجد حتى تمتلئ باحات المدرسة بأصوات الأطفال الذين يلعبون ويضحكون.

#المنتدى_السوري #إحسان #تعليم #مدارس #ترميم #زلزال #تركيا #سوريا

واقع التعليم في سوريا يشتد خطراً

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

العملية التعليمية في سوريا تحتضر على مدار سنوات طويلة، وخاصةً في مناطق ريف حلب الشمالي والشرقي وإدلب، حيث تضرر 40% من المدارس جراء القصف والتدمير وباتت خارجة عن الخدمة حسب تقارير حقوقية، كما أن الوضع الاقتصادي السيء تسبب في تسرب الطلاب من المدارس والعمل في بيئات غير مناسبة لأعمارهم، بالإضافة إلى التغيير في المناهج التعليمية ونقص المستلزمات الأساسية.

في هذه الحلقة التعليمية يقف المعلمون بين واجبهم المهني الأخلاقي والواقع المرير الذي يضغط عليهم من كافة الجوانب، حيث تتطلب الحياة مصاريفاً كبيرة لكسب قوت العيش وخاصة مع ارتفاع الأسعار، وهو ما لا يوفره عملهم كمعلمين، وفي جانبٍ آخر يدركون جيداً أنهم مسؤولون عن إنقاذ جيلٍ كامل من الجهل والأمية. في اليوم العالمي للمعلمين، يواصل المعلمون في ريفي حلب الشمالي والشرقي إضرابهم للأسبوع الرابع على التوالي للمطالبة بتحسين الواقع التعليمي وزيادة رواتب المعلمين المقدر بنحو 1100 ليرة تركية (60 دولاراً أمريكياً) شهرياً، وهو ما يعد أجراً منخفضاً جداً في ظل ما تشهده المنطقة من قلة الموارد وارتفاع الأسعار.

يقول محمد حسين وهو من أحد المعلمين الذين أعلنوا إضرابهم، أن من أسباب هذه الاحتجاجات كثرة مديريات التربية واختلاف قراراتها وانتشار ظاهرة المحسوبيات والشهادات المزورة، بالإضافة إلى الأخطاء المتكررة في المناهج التعليمية وعدم وجود جهة مراقبة لها، وقلة المستلزمات المدرسية من كتب وقرطاسية وتدفئة وغيرها. يضيف أيضاً أن عدم وجود جهة تحمي المعلمين من التجاوزات التي قد يتعرضون لها يضعهم في مأزق في كثير من الأحيان، كما يجب توفير حقوقهم الواجبة من تقاعد وإجازات مرضية وسنوية تمنحهم القليل من الأمان الوظيفي.

تقول سناء حسانو المتحدثة الرسمية باسم نقابة المعلمين الأحرار أنه من الضروري توفير حياة كريمة للمعلم ليستطيع المضي قدماً في مسيرته المهنية وتضيف أن “معلم بلا كرامة جيل بلا انتماء”، كما تؤكد على أهمية دورهم في تصحيح مسار الثورة والعملية التعليمية التي هي قاعدة لبناء المجتمع ومؤسساته بشكل ناجح.

يطالب المنظمون للإضراب بالاعتراف بنقابة المعلمين كجهة رسمية وشرعية تحمي المعلم وتطالب بحقوقه وتحمي العملية التعليمية وتحرص على مراقبتها، وإنشاء صندوق دعم للمعلمين ليستطيعوا الاستمرار في عملهم ومساعدة أبناء المنطقة من الالتحاق بمسيرتهم التعليمية ومستقبلهم.

إحسان تعيد الأمل بعودة الأطفال إلى المدارس في الشمال السوري

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار

اعتدنا جميعاً أن تكون المدرسة بيتنا الثاني، نبدأ فيها أولى انفصالاتنا عن الوالدين، نبني الصداقات ونتعلق بمقاعدنا في الصف ونصبّ عليها كل ما تتسع مخيلتنا من أحلام … لم ندرك يوماً أنها ستخذل أطفالنا وتسقط في هذه الحرب، فيخسرون بذلك بيتهم الثاني بعد أن تدمّر الأول. واقع التعليم في سوريا بات يُرثى له، حيث أفادت اليونيسيف “أنّ أكثر من 2.4 مليون طفل سوري غير ملتحقين بالمدرسة، منهم %40 تقريباً من الفتيات”.

فقط في سوريا!

لم يكن الذهاب إلى المدرسة منذ 11 عاماً كما يعرفه العالم أجمع، فطريق المدرسة يمر بقنّاص ربما يستهدف أحد الطلبة، ومليء بالحفر بعد أن سارت عليه الدبابات وقصفت من فوقه الطائرات، كما أنّها لم تعد فقط للتعليم بل أصبحت في العديد من المدن ملجأً للنازحين.

بحسب اليونيسيف “لم يعد من الممكن استخدام واحدة من كل ثلاث مدارس داخل سوريا لأنها دُمرت أو تضررت أو تُستخدم لأغراض عسكرية، كما يعاني جهاز التعليم في سوريا من الإجهاد الكبير ونقص التمويل والتفكك وعدم القدرة على تقديم خدمات آمنة ومتساوية ومستدامة لملايين الأطفال”.

ما دورنا؟

لأننا نؤمن أن لا نهوض لدولةٍ دون التعليم، وأننا لن ننجو وأطفالنا أميّين لا يعرفون القراءة والكتابة والدفاع عن حقوقهم وبناء مستقبلهم، نعمل في إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، على مشاريع عدّة بهدف إعادة الأطفال السوريين إلى التعليم والحد من التسرب المدرسي.

استهدفت خدمات القطّاع التعليمي في إحسان أكثر من 1,700 مدرسة و124 نقطة تعليمية (خيمة صفيّة) و6,246 مستفيد من الكوادر التعليمية، كما أجرت أعمال الصيانة للمدارس بما في ذلك النوافذ والأبواب والمرافق الصحية وتوفير العزل اللازم للخيم الصفيّة.

 

في الشتاء يكون حال التعليم مأساوياً أكثر، لذلك عملت إحسان على تزويد المدارس بالمصاريف التشغيلية وتأمين الاحتياجات الشتوية من مدافئ ووقود للتدفئة، بالإضافة إلى تأمين المواصلات للطلاب الذين يعيشون في مناطق بعيدة عن مدارسهم والطلاب ذوي الإعاقة.

ولأن الفقر من أهم أسباب التسرب المدرسي، عملت المشاريع على تزويد 1,527 طالب بالمصاريف الدراسية الأساسية، كما وزّعت الكتب المدرسية على أكثر من 450 ألف طالب في 1,184 مدرسة.

 

من أبرز المشاكل التي يعاني منها قطّاع التعليم هي نقص الكوادر التعليمية والإدارية لأسباب عديدة منها انقطاع الرواتب عنهم وحاجتهم إلى العمل، لذلك قامت إحسان بتوفير فرص عمل لأكثر من 1,437 منهم وزودتهم بالوسائل والحقائب التعليمية والرواتب الشهرية الخاصة بهم.

ملايين الأطفال المتسربين عن التعليم، الضائعين في زحمة حياتهم بين شقاء العمل ومعاناة النزوح والهجرة، لا يملكون شيئاً من طفولتهم، لذلك نعمل دائماً على حملات العودة إلى المدرسة وتوعية الأهالي بضرورة تعليم أطفالهم ذكوراً وإناثاً، ونؤمن أنّ هذا من أبسط وأهم الحقوق التي يجب منحها للطفل.

منها الاستغلال الجنسي .. عواقب عمالة الأطفال على النازحين السوريين

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار, الحماية

طفلٌ ما لبث أن مشى على قدميه وتعرّف قليلاً على محيطه وتكونت عنده أحلامه البسيطة، كأن يخرج مع أصدقائه إلى فسحة الحي ويلعب حتى مغيب الشمس، لكن الحرب التي دقت باب وطنه دقت بابه أيضاً، فترتبت عليه مسؤوليات أكبر بأضعافٍ من طفولته.

ليس واحداً فقط من فقد طفولته وأبسط حقوقه بل يفوق عددهم الملايين، حيث اضطرّ الكثير من الأطفال السوريين للعمل في سنٍ باكر، وأصبحوا مسؤولين بشكل أو بآخر عن رغيف خبزهم وقوت عائلاتهم، لا وقت لهم للعب، لا وقت للدراسة ولا وقت لحياةٍ عادية!

عمالة الأطفال ظاهرة منتشرة في سوريا، ازدادت بشكل ملحوظ مع بداية الثورة السورية، حيث فقد العديد من الأطفال آبائهم وذويهم وأصبح عليهم العمل لساعات طويلة وأجور زهيدة بحثاً عن الطعام والمأوى الآمن لهم ولعائلاتهم.

فلك طفل يبلغ من العمر أربعة عشر عاماً، نازح في الريف الشمالي، يعمل مع أخيه الأصغر بتجميع العبوات البلاستيكية من الطرقات وبيعها لمساعدة أهله في تأمين نفقات المنزل.

لم تكن هذه الحياة اختيار فلك، بل أصبحت مفروضةً عليه بسبب الوضع الاقتصادي السيء الذي تمر به البلاد بالإضافة إلى الفقر وفقدان جميع أساسيات الحياة وغلاء الأسعار وغيرها من الأسباب التي وضعت فلك وغيره في أجواء العمل القاسية.

ليس العمل وحده المشكلة التي يعاني منها الأطفال، بل يزيد عليه ظروف العمل القاسية وساعاته الطويلة والاستغلال النفسي والجسدي والجنسي الذي يلاحقهم، لكنهم وللأسف لا خيار لديهم سوى التمسك بالحياة والعمل.

أن نحصل على سوريا خالية من عمالة الأطفال والتسرّب المدرسي حلمٌ يبدو بعيد المنال، لكن التأسيس لهذا الحلم ووضع حجر الأساس تبدأ بخطوة واحدة، قد خطتها إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، منذ أكثر من ثمانية سنوات.

تعمل إحسان على فهم جذور هذه المشكلة والبدء برحلة التغيير في حياة كل طفلٍ عامل، حيث تساعد على تحسين حالته النفسية بالدرجة الأولى، لأنّ وجوده في بيئة العمل بعمرٍ صغير قد تؤدي إلى أزمات نفسية عديدة تصل بعضها إلى الاكتئاب والتفكير بإنهاء حياته القاسية والانتحار، لذلك يتم التعامل مع هؤلاء الأطفال من قبل أخصائيين نفسيين في مراكز الحماية التابعة للمؤسسة.

 الاهتمام بالصحة الجسدية للأطفال العاملين من الأساسيات التي تعمل عليها إحسان في حال وجود أي مرض بهم، وذلك لتجاوز أي عقبة تحول بينهم وبين إكمال التعليم وعيش حياةٍ خالية من التنمر والألم.

يتم تسجيل هؤلاء الأطفال في المدارس وإعادتهم إلى المقاعد الدراسية، حيث يجب أن يكونوا، كما يتم تقديم المستلزمات المدرسية لهم كالقرطاسية والكتب والحقائب، بهدف تخفيف العبء على ذويهم.